في الغوطة الشرقية.. بين الموت والحياة “حصار”

فريق التحرير18 فبراير 2018آخر تحديث :

أمير أبو جواد – الغوطة الشرقية – حرية برس:

لم تكتفي قوات الأسد بقتل أهالي الغوطة الشرقي بالقصف اليومي بمختلف أنواع الأسلحة على مدنها وبلداتها، بل تفرض عليها حصاراً خانقاً وتمنع دخول أية مواد غذائية وطبية أو محروقات أو أي شيء من أكثر من خمسة أعوام مع تخاذل عربي وأممي أم كارثة انسانية فاقت الخيال.

اليوم يعيش أهالي مدن وبلدات الغوطة الشرقية المحاصرة، أوضاعاً انسانية صعبة، مع اشتداد وتيرة الحصار وتعمد قوات الأسد على قصف المرافق الحيوية والخدمية في الغوطة الشرقية.

مشاهد من المشقة اليومية التي يعاني منها أهالي الغوطة الشرقية المحاصرة كل يوم لعدم وفرة المحروقات واستخدام وسائل بدائية في التنقل بسبب الحصار الذي فرضته قوات الأسد على الغوطة الشرقية منذ أكثر من 5 سنوات – عدسة: أمير أبو جواد – حرية برس©
مشاهد من المشقة اليومية التي يعاني منها أهالي الغوطة الشرقية المحاصرة كل يوم لعدم وفرة المحروقات واستخدام وسائل بدائية في التنقل بسبب الحصار الذي فرضته قوات الأسد على الغوطة الشرقية منذ أكثر من 5 سنوات – عدسة: أمير أبو جواد – حرية برس©
مشاهد من المشقة اليومية التي يعاني منها أهالي الغوطة الشرقية المحاصرة كل يوم لعدم وفرة المحروقات واستخدام وسائل بدائية في التنقل بسبب الحصار الذي فرضته قوات الأسد على الغوطة الشرقية منذ أكثر من 5 سنوات – عدسة: أمير أبو جواد – حرية برس©
مشاهد من المشقة اليومية التي يعاني منها أهالي الغوطة الشرقية المحاصرة كل يوم لعدم وفرة المحروقات واستخدام وسائل بدائية في التنقل بسبب الحصار الذي فرضته قوات الأسد على الغوطة الشرقية منذ أكثر من 5 سنوات – عدسة: أمير أبو جواد – حرية برس©
التعليقات

عذراً التعليقات مغلقة

    عاجل