غزة – حرية برس:
بمبادرة شعبية أضحت هذه الحارة إحدى أجمل اللوحات الفنية الفلسطينية، بإمكانيات بسيطة وبألوان زاهية شرع الأهالي بطلاء بيوتهم من الخارج وتزيين الحارة بالزهور وتدوير النفايات عبر دمجها في المشهد، كإطارات السيارات المستخدمة والعلب البلاستيكية الكبيرة.
وبدأت القصة حين قرر أحد الأهالي طلاء بيته بألوان زاهية تعكس حب وشغف أهالي غزة في الحياة، لتعم المبادرة بعدها في أحياء وأزقة المدينة القديمة، وتترك أثراً إيجابياً في نفوس الأطفال والكبار.
عذراً التعليقات مغلقة