حرية برس:
في ظل تراجع القطاع الصحي في سورية بشكل واضح لاسيما في المناطق المحررة، حيث وصل حد العجز بسبب منع دخول الأدوية إليها، إضافة لتعرض مصانع الأدوية للتخريب والقصف الممنهج من قبل قوات الأسد، لجأ الأهالي إلى الطب العربي.
يعتمد طب الأعشاب على استعمال أعشاب موجودة في الطبيعة والاستفادة من تأثيراتها الطبية في علاج الأمراض، ويمتهن “أبو علاء” وهو نازح من جنوبي إدلب إلى مخيمات بلدة قاح، مهنة الطب العربي “طب الاعشاب” وافتتح عيادة له في تجمع مخيمات الكرامة، وتجمع رفوف عيادته أعشاباً وخلطات صنعها بنفسه ولاقت أثراً كبيراً لدى الأهالي هناك.
المزيد من التفاصيل في التقرير التالي:
Sorry Comments are closed