وكان وزير الدفاع، جيمس ماتيس، قد أعرب عن إحباطه من طريقة احتساب الجنود في مناطق الصراع عبر برنامج إدارة القوات، وذلك بعد كشف وجود 11 ألف جندي في أفغانستان، وهو عدد أكبر بأضعاف مما كان معلناً.

وذكرت وزارة الدفاع الأميركية، في وقت سابق، أن بضع مئات من العسكريين الأميركيين يقومون بتدريب قوات محلية في سوريا، دون أن يشاركوا في القتال ضد الإرهابيين.

فيما أعلن ممثل هيئة الأركان المشتركة الأميركية، كينيث ماكينزي، إن عدد القوات الأميركية في سوريا يبلغ نحو 500 فرد.

وكانت صحيفة “واشنطن بوست” قد كشفت، الأربعاء، أن الولايات المتحدة تخطط للحفاظ على وجودها العسكري في شمال سوريا حتى بعد هزيمة تنظيم “داعش”.