يُذكر أن منظمة “هيومن رايتس ووتش” قد استندت في تقريرها هذا إلى شهادة 37 لاجئاً منهم من تم ترحيلهم قسراً من قبل السلطات الأردنية إلى سوريا، دون الاستناد إلى أي “أدلة كافية على ارتكابهم لمخالفات قبل ترحيلهم” أو إعطاءهم الفرصة للاعتراض على ذلك، أو حتى طلب “مساعدة المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين” قبل تنفيذ هذا الإجراء.