حرية برس
قال تجمع ثوار سوريا أنه وثق 1962 شهيداً في شهر تشرين الثاني/ نوفمبر 2016، قضى معظمهم على يد قوات الأسد وروسيا.
وقال التجمع أنه من بين الشهداء 275 طفلاً و 139 سيدة و 34 شهيداً قضوا تحت التعذيب، بالإضافة لـ 3 عناصر من الدفاع المدني، و 4 إعلاميين، وشهيد من الكادر الطبي، وناشط مدني.
وقضى معظم الشهداء بسبب نظام الأسد وحلفائه وأبرزهم روسيا، حسب التجمع، حيث توزع الشهداء حسب الجهات الفاعلة كما يلي:
1186 شهيداً قضوا على أيدي قوات الأسد ومليشياته، 530 شهيداً قضوا بقصف طائرات العدوان الروسي، 119 شهيداً قضوا على أيدي تنظيم “داعش”، 80 شهيداً قضوا على أيدي مجهولين، 34 شهيداً قضوا بقصف لطائرات التحالف الدولي، 8 شهداء قضوا على يد مليشيات كردية، 4 شهداء قضوا برصاص فصائل مسلحة وشهيد قضى برصاص الجيش التركي.
وكان لمحافظة حلب النصيب الأكبر في عدد الشهداء، وقد شهدت المدينة وريفها ارتفاعاً مهولاً في عدد الضحايا من المدنيين بسبب الحملة الهمجية التي تشنها قوات الأسد وحلفاؤه على الأحياء المحاصرة، حيث استشهد فيها 1157 شخصاً، بينهم 1020 مدنياً، 142 طفل، 69 سيدة، ثلاثة شهداء تحت التعذيب، شهيدان من الدفاع المدني السوري، وشهيدان إعلاميان.
وتوزع شهداء المحافظة حسب الجهة الفاعلة كما يلي:
542 شهيداً قضوا على أيدي قوات الأسد ومليشياته، 461 شهيداً قضوا بقصف طائرات العدوان الروسي، 75 شهيداً قضوا على أيدي تنظيم “داعش”، 61 شهيداً قضوا على أيدي مجهولين، 9 شهداء قضوا بقصف لطائرات التحالف الدولي، 8 شهداء قضوا على يد مليشيات كردية، وشهيد قضى برصاص فصائل مسلحة.
وتلى محافظة حلب من حيث عدد الشهداء محافظة إدلب، حيث قضى فيها 240 شهيداً، بينهم 187 مدني، 41 طفل و 25 سيدة.
وتوزع شهداء المحافظة حسب الجهة الفاعلة كما يلي:
215 شهيداً قضوا على أيدي قوات الأسد ومليشياته، 17 شهيداً قضوا بقصف طائرات العدوان الروسي، 7 شهداء قضوا على أيدي مجهولين، وشهيد قضى برصاص حرس الحدود التركية.
وفي دمشق وريفها قضى 181 شهيداً، بينهم 142 مدني، 49 طفل، 14 سيدة، ثلاثة شهداء تحت التعذيب، شهيد مسعف وشهيد ناشط إعلامي.
وتوزع شهداء المحافظة حسب الجهة الفاعلة كما يلي:
169 شهيداً قضوا على أيدي قوات الأسد ومليشياته، 7 شهداء قضوا على أيدي تنظيم “داعش”، 3 شهداء قضوا على أيدي مجهولين، وشهيدان برصاص فصائل مسلحة.
وفي محافظة حماة ارتقى 112 شهيداً، بينهم 65 مدني، 6 أطفال، 4 سيدات، 21 شهيداً قضوا تحت التعذيب بالإضافة لناشط إعلامي.
وتوزع شهداء المحافظة حسب الجهة الفاعلة كما يلي:
83 شهيداً قضوا على أيدي قوات الأسد ومليشياته، 22 شهيداً قضوا بقصف طائرات العدوان الروسي، 6 شهداء قضوا على أيدي مجهولين، وشهيد قضى بقصف لطائرات التحالف الدولي.
وفي محافظة حمص قضى 104 شهداء، بينهم 92 مدني، 16 طفل، 10 سيدات وشهيدان تحت التعذيب.
وتوزع شهداء المحافظة حسب الجهة الفاعلة كما يلي:
101 شهيداً قضوا على أيدي قوات الأسد ومليشياته، شهيدان نتيجة قصف طائرات العدوان الروسي، شهيد تحت التعذيب في سجون قوات الأسد، وشهيد تحت التعذيب في سجون فصائل مسلحة.
وفي محافظة دير الزور استشهد 65 شخصاً، بينهم 63 مدني، 11 طفل، 7 سيدات وشهيد تحت التعذيب.
وتوزع شهداء المحافظة حسب الجهة الفاعلة كما يلي:
28 شهيداً قضوا بقصف طائرات العدوان الروسي، 18 شهيداً قضوا على أيدي قوات الأسد ومليشياته، 16 شهيداً قضوا على أيدي تنظيم “داعش”، وشهيدان بقصف لطائرات التحالف الدولي.
أما في محافظة درعا فقد استشهد 58 شخصاً، بينهم 25 مدني، 5 سيدات، 3 أطفال وشهيدان تحت التعذيب.
وتوزع شهداء المحافظة حسب الجهة الفاعلة كما يلي:
42 شهيداً قضوا على أيدي قوات الأسد ومليشياته، 15 شهيداً قضوا على أيدي تنظيم “داعش”، وشهيد قضى بأيدي مجهولين.
وفي محافظة الرقة استشهد 27 شخصاً كلهم مدنيون، بينهم 6 أطفال و 4 سيدات.
وتوزع شهداء المحافظة حسب الجهة الفاعلة كما يلي:
21 شهيداً قضوا بقصف لطائرات التحالف الدولي، 4 شهداء قضوا على أيدي تنظيم “داعش”، وشهيدان بأيدي مجهولين.
وفي محافظة القنيطرة قضى 11 شهيداً جميعهم في المعارك ضد قوات الأسد ومليشياته.
أما في محافظة الحسكة فقد قضى 7 شهداء كلهم مدنيون، بينهم طفل وسيدة، شهيدان تحت التعذيب وشهيد قضى بسبب نقص الغذاء والدواء.
وتوزع شهداء المحافظة حسب الجهة الفاعلة كما يلي:
4 شهداء قضوا على أيدي قوات الأسد ومليشياته، شهيدان على أيدي تنظيم “داعش”، وشهيد قضى بقصف لطائرات التحالف الدولي.
عذراً التعليقات مغلقة