أريحا مقفرة بلا أهلها.. مجهولة المصير

فريق التحرير20 مارس 2020آخر تحديث :
خلت مدينة أريحا من السكان بفعل هجمات نظام الأسد وحلفائه على محافظة إدلب ولا يزال مصيرها مجهولا بعد الاتفاق التركي- الروسي حيث تقع معظم أحيائها جنوب الطريق الدولي “إم4″، الخميس 19 مارس 2020، تصوير: مرام محمود، حرية برس

حرية برس:

لا تزال مدينة أريحا خالية من سكانها بفعل الحملة العسكرية الوحشية التي شنتها قوات نظام الأسد بدعم من المحتلين الروس والإيرانيين على محافظة إدلب، وعلى الرغم من أن قوات العدوان لم تتقدم إليها بالفعل، إلا أن مصيرها لا يزال مجهولاً بعد الاتفاق التركي- الروسي القاضي بتشكيل “ممر آمن” على جانبي الطريق الدولي حلب- اللاذقية “إم4″، حيث تقع معظم أحياء المدينة جنوب الطريق.

تعد أريحا واحدة من قلاع الثورة السورية، وهي من أجمل المدن السورية بطبيعتها الساحرة من أشجار وجبال فهي تقع بين أحضان جبل الأربعين المعروف بأهميته، وتشتهر بزراعة الكرز والزيتون والتين.

خلت مدينة أريحا من السكان بفعل هجمات نظام الأسد وحلفائه على محافظة إدلب ولا يزال مصيرها مجهولا بعد الاتفاق التركي- الروسي حيث تقع معظم أحيائها جنوب الطريق الدولي “إم4″، الخميس 19 مارس 2020، تصوير: مرام محمود، حرية برس
خلت مدينة أريحا من السكان بفعل هجمات نظام الأسد وحلفائه على محافظة إدلب ولا يزال مصيرها مجهولا بعد الاتفاق التركي- الروسي حيث تقع معظم أحيائها جنوب الطريق الدولي “إم4″، الخميس 19 مارس 2020، تصوير: مرام محمود، حرية برس
صورة عامة لمدينة أريحا تم التقاطها من جبل الأربعين المطل عليها وتظهر خالية من معالم الحياة، الخميس 19 مارس 2020، تصوير: مرام محمود، حرية برس
خلت مدينة أريحا من السكان بفعل هجمات نظام الأسد وحلفائه على محافظة إدلب ولا يزال مصيرها مجهولا بعد الاتفاق التركي- الروسي حيث تقع معظم أحيائها جنوب الطريق الدولي “إم4″، الخميس 19 مارس 2020، تصوير: مرام محمود، حرية برس
صورة عامة لمدينة أريحا تم التقاطها من جبل الأربعين المطل عليها وتظهر خالية من معالم الحياة، الخميس 19 مارس 2020، تصوير: مرام محمود، حرية برس
خلت مدينة أريحا من السكان بفعل هجمات نظام الأسد وحلفائه على محافظة إدلب ولا يزال مصيرها مجهولا بعد الاتفاق التركي- الروسي حيث تقع معظم أحيائها جنوب الطريق الدولي “إم4″، الخميس 19 مارس 2020، تصوير: مرام محمود، حرية برس
خلت مدينة أريحا من السكان بفعل هجمات نظام الأسد وحلفائه على محافظة إدلب ولا يزال مصيرها مجهولا بعد الاتفاق التركي- الروسي حيث تقع معظم أحيائها جنوب الطريق الدولي “إم4″، الخميس 19 مارس 2020، تصوير: مرام محمود، حرية برس
التعليقات

عذراً التعليقات مغلقة

    عاجل