وجهت النيابة العامة الفيدرالية الألمانية الثلاثاء تهمة إلى سوريين اثنين، كانا من عناصر أجهزة استخبارات الأسد، بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، للاشتباه بمشاركتهما في أعمال تعذيب واغتصاب جماعي.
وأوقف الرجلان معا في فبراير/شباط، فيما ألقي القبض في اليوم نفسه على مشتبه به ثالث سوري في فرنسا، في عملية جرت بالتنسيق بين جهازي الشرطة في ألمانيا وفرنسا، بحسب ما أوضح بيان مكتب النائب العام في مدينة كارلسروهي في ألمانيا.
المصدر
فرانس24، أ ف ب
عذراً التعليقات مغلقة