عدسة ’’حرية برس‘‘ ترصد الحياة اليومية في أسواق إدلب

فريق التحرير131 يناير 2019آخر تحديث :

علاء فطراوي – إدلب – حرية برس:

تعود الحياة بشكل تدريجي إلى محافظة إدلب، بعد تبدد المخاوف والتهديدات بهجوم لنظام الأسد مدعوماً من قبل روسيا عليها، حيث شكّل الاتفاق التركي الروسي الأخير أملاً للأهالي في العودة لممارسة أعمالهم من دون تخوف كما في السابق، ما فسح المجال أمام حركة الأسواق والمدارس، إلا أن هناك بعض المناطق في ريف المحافظة لم تنعم يوماً بما احتواه هذا الاتفاق، بسبب الخرق المتواصل والتصعيد المستمر بالقصف من قبل قوات الأسد عليها.

وتشهد مدينة إدلب حركة مرورية مزدحمة بعد أن أصبجت عاصمة للمهجرين والنازحين من مختلف المحافظات السورية وازدياد كثافة السكان بشكل كبير.

ونستعرض في هذه الجولة مشاهد من جولتنا في محافظة إدلب، والحياة اليومية التي تشهدها المدينة في مركزها، بالإضافة إلى حركة المدنيين في الأسواق.

دوار الساعة أو ما تعرف بساحة الساعة حبث يظهر مجسم الساعة في وسط مدينة ادلب – عدسة: علاء فطراوي – حرية برس©
شارع مزدحم داخل مدينة إدلب وتحيط به المحلات التجارية كما يظهر أيضاً احد الأبنية الذي تعرض لقصف سابق من قبل قوات الأسد – عدسة: علاء فطراوي – حرية برس©
دوار الساعة في مدينة إدلب ويظهر مجسم الساعة ومن حولها المركبات التي تدخل المدينة – عدسة: علاء فطراوي – حرية برس©
دوار الكرة في مدينة إدلب ومن حوله المركبات والمارة من المدنيين وسط المدينة – عدسة: علاء فطراوي – حرية برس©
سوق الخضار داخل مدينة إدلب ويظهر عربات الباعة ومحتوياتها مع تواجد لحركة المدنيين من أجل التسوق – عدسة: علاء فطراوي – حرية برس©
دوار المحراب مدخل مدينة إدلب من الجهة الشرقية ويظهر رسم للجامع الأموي في مدينة دمشق بصورة داخل الدوار – عدسة: علاء فطراوي – حرية برس©
سوق الخضار داخل مدينة إدلب ويظهر عربات الباعة ومحتوياتها مع تواجد لحركة المدنيين من أجل التسوق – عدسة: علاء فطراوي – حرية برس©
سوق الخضار داخل مدينة إدلب ويظهر عربات الباعة ومحتوياتها مع تواجد لحركة المدنيين من أجل التسوق – عدسة: علاء فطراوي – حرية برس©
سوق الخضار داخل مدينة إدلب ويظهر عربات الباعة ومحتوياتها مع تواجد لحركة المدنيين من أجل التسوق – عدسة: علاء فطراوي – حرية برس©

 

التعليقات

عذراً التعليقات مغلقة

    عاجل