حرية برس:
أتم طفل بلجيكي تعليمه الثانوي وعمره ثماني سنوات، وقال للصحافيين إنه فخور بما أنجزه لكنه ما زال متردداً ولم يحسم أمره بعد بشأن مستقبله.
وأتم لوران سايمون، المولود عام 2009 في مدينة أوستند الساحلية التي كانت منتجعاً ملكياً، في عامين فقط بدلاً من ستة أعوام ليصبح أصغر بنحو عشر سنوات من أقرانه الذين تخرج معهم.
وقال سايمون إنه يفكر حالياً في العمل كمهندس على الرغم من أن عليه أن يلتحق بالجامعة أولا. وقالت أمه إنه سيتسنى له الانطلاق في الجامعة، حسب “رويترز”.
وأفادت شبكة “في تي إم” البلجيكية أن سايمون حصل على 145 درجة في اختبار الذكاء، وهو معدل أعلى بكثير من مستوى 130 الذي يعد من يتجاوزه “موهوبا”.
Source
وكالات
Sorry Comments are closed