صيد الأسماك في غزة رزق يرافقه الفقر والموت

فريق التحرير19 أبريل 2019آخر تحديث :

فارس أبو شيحة – غزة – حرية برس:

تعد مهنة صيد الأسماك مصدر الرزق الوحيد لآلاف الشباب الفلسطينيين الذي لم يجدوا أي فرصة عمل في ظل الأوضاع الصعبة التي يعانيها قطاع غزة المحاصر، برزقها الشحيح ومخاطرها ورصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي الذي ما زال يمعن في إجرامه بحق الفلسطينيين.

ورغم توسيع مساحة الصيد للصياديين الفلسطينيين التي وصلت إلى ١٥ ميلاً بحرياً، إلا أن كميات الأسماك قليلة في سوق السمك في ميناء غزة البحري، فضلاً عن ارتفاع ثمنها بالنسبة إلى المواطنين.

ونستعرض لكم من خلال مجموعة من الصور جولة عدسة “حرية برس” في داخل ميناء غزة البحري

أسماك الجمبري التي يعرضاه الصيادون داخل سوق السمك في ميناء غزة البحري – عدسة: فارس أبو شيحة – حرية برس©
قوارب الصيادين على ميناء غزة البحري – عدسة: فارس أبو شيحة – حرية برس©
أسماك المليطي المعروضة داخل أسواق السمك في ميناء غزة البحري – عدسة: فارس أبو شيحة – حرية برس©
قوارب الصيادين في ميناء غزة البحري – عدسة: فارس أبو شيحة – حرية برس©
أسماك منوعة على بسطات الباعة بينها سلطان إبراهيم والسردين في ميناء غزة البحري – عدسة: فارس أبو شيحة – حرية برس©
صياد فلسطيني يعرض ما اصطاده في رحلة صيده صباح اليوم داخل حسبة السمك في ميناء غزة البحري – عدسة: فارس أبو شيحة – حرية برس©
عدد من قوارب الصيادين المصفوفة على شاطى البحر في ميناء غزة البحري – عدسة: فارس أبو شيحة – حرية برس©
التعليقات

عذراً التعليقات مغلقة

    عاجل