علاء فطراوي – إدلب – حرية برس:
تنتشر المخيمات على طول الحدود السورية التركية في تجمعات باتت أشبه بمدن منازلها من القماش، وشوارعها من التراب والطين، تجتاحها الهموم والأحزان، بظروف معيشية قاسية.
أطفالها المحرومون من كل حقوقهم في الحياة يقاومون كل هذا بابتسامة سخية بخيرها مليئة بعفويتها وصدقها، هجرهم نظام الأسد نحو الخيام والمصير المجهول.
نرصد لكم في هذه الجولة مجموعة من الحياة اليومية ونشاطات أطفال مخيم الميدان بالقرب من بلدة كفردريان شمالي إدلب.
عذراً التعليقات مغلقة