أطفال سوريا يهزمون حياة المخيمات القاسية بـ”ابتسامة”

فريق التحرير6 سبتمبر 2018آخر تحديث :

علاء فطراوي – إدلب – حرية برس:

تنتشر المخيمات على طول الحدود السورية التركية في تجمعات باتت أشبه بمدن منازلها من القماش، وشوارعها من التراب والطين، تجتاحها الهموم والأحزان، بظروف معيشية قاسية.

أطفالها المحرومون من كل حقوقهم في الحياة يقاومون كل هذا بابتسامة سخية بخيرها مليئة بعفويتها وصدقها، هجرهم نظام الأسد نحو الخيام والمصير المجهول.

نرصد لكم في هذه الجولة مجموعة من الحياة اليومية ونشاطات أطفال مخيم الميدان بالقرب من بلدة كفردريان شمالي إدلب.

مجموعة من أطفال مخيم الميدان بالقرب من بلدة كفردريان شمالي إدلب يرفعون شارة النصر – عدسة: علاء فطراوي – حرية برس©
مجموعة من الأطفال يلعبون قرب إحدى السيارات – عدسة: علاء فطراوي – حرية برس©
الابتسامة البريئة سلاحهم في مقاومة قساوة حياتهم – عدسة: علاء فطراوي – حرية برس©
طفل يعمل برعي الأغنام ليعيل عائلته التي تسكن المخيم – عدسة: علاء فطراوي – حرية برس©
أصدقاء الابتسامة – عدسة: علاء فطراوي – حرية برس©
التعليقات

عذراً التعليقات مغلقة

    عاجل