الباب – حرية برس
نظم عدد من الناشطين والأهالي وقفة في مدينة الباب شرقي حلب، تضامناً مع محافظة إدلب والهجوم الوحشي الذي تتعرض له وتنديداً بمواقف الضامنين لاتفاقية خفض التصعيد التي تشمل المحافظة.
وطالب المحتجون الثوار بفتح الجبهات بشكل سريع بغرض التخفيف عن إدلب، منددين بصمت العالم المستمر إزاء المذابح التي ترتكب بحق الشعب السوري.
وأقدمت روسيا وطائرات الأسد بشكل مفاجئ يوم الجمعة على شن هجوم وحشي على قرى وبلدات ريف حماة الشمالي وإدلب الجنوبي وحلب الغربي، مسببة سقوط عشرات الشهداء والجرحى، وكانت أكبر المجازر في أورم الكبرى غربي حلب، حيث قتلت الغارات الجوية نحو 40 مدنياً، معظمهم من الأطفال، وفق الدفاع المدني السوري.
Sorry Comments are closed