طالبت الأمم المتحدة اليوم الخميس، كافة الأطراف في سوريا إلى هدنة إنسانية في الغوطة الشرقية.
وأكد مستشار الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية “يان إيغلاند” بأن ”دبلوماسية الشؤون الإنسانية تبدو عاجزة تماما. لا نحقق أي تقدم“ في سوريا، وفقاً لما نقلته وكالة رويترز.
وأشار إيغلاند إلى أن موافقة نظام الأسد على إدخال قوافل المساعدات الإغاثية بلغ ”أدنى مستوياته“ منذ أن دشنت الأمم المتحدة قوة مهام إنسانية في 2015 إذ لم تدخل أي مساعدات خلال الشهرين الأخيرين.
ودعا إيجلاند روسيا وتركيا وإيران إلى تحقيق ”عدم التصعيد“ في القتال بمحافظة إدلب ولهدنة إنسانية في منطقة الغوطة الشرقية التي تسيطر عليها جماعات معارضة والواقعة تحت حصار القوات الحكومية حيث ينتظر المئات الإجلاء الطبي، بحسب ماذكرته الوكالة.
عذراً التعليقات مغلقة