حرية برس:
مع دخول العام الدراسي، واستعدادات التلاميذ والطلاب، كانت مدارس خاوية تفتقر لكل المعدات والمستلزمات لبدء العملية التعليمية.
المدارس لاتحتوي على أي شيء سوى جدران عتيقة وأسقف، دون أبواب وشبابيك ولا مقاعد ولا سبورات للكتابة، في ظل غياب تام للمنظمات الانسانية ومنظمات المجتمع المدني التي من شأنها تقديم المعدات وتقديم الحلول لهذه المشاكل.
ورغم الوعود التي قدمها مايسمى بمجلس دير الزور المدني التابع لمليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” التي تسيطر على المنطقة بتحسين الواقع التعليمي في المنطقة، إلا أنه لم يقدم أي شيء للطلاب والمدارس.
المزيد من التفاصيل في التقرير التالي:
عذراً التعليقات مغلقة