تصوير جوي يظهر حجم الدمار في الغوطة الشرقية بعد الحملة العسكرية التي شنتها ميليشيات الأسد وروسيا، استشهد فيها نحو 1400 مدني، وتعتبر الحملة هي الأعنف منذ بداية الثورة السورية والتي استطاعت من خلالها السيطرة على أكثر من 90 بالمائة من مساحة الغوطة إما بسياسة الأرض المحروقة أو عبر فرض اتفاقيات تهجير قسري.
Sorry Comments are closed