أفصح مصدر مطلع في بيروت عن سحب التحقيقات المتعلقة بتفجيرات بلدة القاع الحدودية من التداول وعدم التوسع فيها، بعدما كشفت خيوطها تورط نظام الأسد والإستخبارات الإيرانية.
وأوضح المصدر في تصريح إلى صحيفة “عكاظ” السعودية، أن تفجيرات القاع أتت في سياق مخطط شامل يبدأ بإسقاط حلب وينتهي عبر تهجير القرى السنية اللبنانية على الحدود اللبنانية – السورية، خصوصا في عرسال.
وأضاف: إلا أن تعثر النظام وحلفائه في الميدان جعل عملية القاع تذهب أدراج الرياح.
عذراً التعليقات مغلقة