العدوان الأسدي-الروسي يغير معالم بلدة “إحسم” في إدلب

فريق التحرير23 يونيو 2019Last Update :

إدلب – حرية برس:

أسابيع مرت على بدء الحملة العدوانية من قبل قوات الأسد مدعومة بقوات العدوان الروسي ومليشيات إيرانية على محافظتي إدلب وحماة، مئات من الغارات الجوية وأطنان من القنابل تسقط فوق رؤوس الأهالي، بلدات وأحياء تغيرت معالمها بالكامل، ومئات الآلاف من السكان اضطروا لترك بيوتهم والعيش في خيام أو تحت ظلال أشجار الزيتون.

كان لبلدة إحسم في جبل الزاوية جنوبي محافظة إدلب نصيب كبير من عمليات العدوان، وتظهر صور التقطها مراسل “حرية برس” يوم السبت، حجم الأضرار الناتجة عن قصف الطائرات الحربية المستمر للبلدة التي تتعرض مع كثير من مدن وبلدات إدلب وحماة لقصف وحشي يستهدف البشر والحجر.

القصف المستمر من قبل طائرات الأسد غير معالم بلدة إحسم بالكامل، السبت 22 حزيران 2019، تصوير: علاء الدين فطراوي، حرية برس©
متطوعون في الدفاع المدني السوري يعملون على إزاحة الأنقاض وتفقد الخسائر بعد قصف جوي استهدف بلدة إحسم بمحافظة إدلب يوم السبت 22 حزيران 2019، تصوير: علاء الدين فطراوي، حرية برس©
أبنية كاملة سقطت فوق رؤوس ساكنيها واضطر من نجا منهم إلى النزوح والعيش في خيمة أو تحت ظلال أشجار الزيتون، السبت 22 حزيران 2019، تصوير: علاء الدين فطراوي، حرية برس©
القصف المستمر من قبل طائرات الأسد غير معالم بلدة إحسم بالكامل، السبت 22 حزيران 2019، تصوير: علاء الدين فطراوي، حرية برس©
متطوعون في الدفاع المدني السوري يعملون على إزاحة الأنقاض وتفقد الخسائر بعد قصف جوي استهدف بلدة إحسم بمحافظة إدلب يوم السبت 22 حزيران 2019، تصوير: علاء الدين فطراوي، حرية برس©
القصف المستمر من قبل طائرات الأسد غير معالم بلدة إحسم بالكامل، السبت 22 حزيران 2019، تصوير: علاء الدين فطراوي، حرية برس©
أبنية كاملة سقطت فوق رؤوس ساكنيها واضطر من نجا منهم إلى النزوح والعيش في خيمة أو تحت ظلال أشجار الزيتون، السبت 22 حزيران 2019، تصوير: علاء الدين فطراوي، حرية برس©
Comments

Sorry Comments are closed

    عاجل