القنيطرة – حرية برس:
في العراء وبين أشجار الزيتون، تعيش أكثر من 3500 عائلة نازحة من درعا في ظروف انسانية سيئة للغاية في بلدة قصيبة بريف القنيطرة، هرباً من من الموت والقصف جراء الحملة العسكرية التي تشنها قوات الأسد ومليشياته مدعومة بطائرات العدوان الروسي جنوبي سوريا.
يفتقرون للخدمات الأساسية ولأبسط مقومات العيش في ظل غياب تام للمنظمات الانسانية والهيئات الدولية، هاربين من القصف الذي يشنه نظام الأسد ومليشياته.
المزيد من التفاصيل في التقرير التالي من انتاج بصمة سوريا
عذراً التعليقات مغلقة