
رصدت مصادر مطلعة على الأوضاع في الحكومة السورية، تصاعد “التحركات المريبة” لبعض الأطراف في الداخل، بعد “النتائج الإيجابية” التي حققتها زيارة الرئيس أحمد الشرع إلى واشنطن.
وأوضحت المصادر لصحيفة “الشرق الأوسط” أن هذه الأطراف مرتبطة بجهات خارجية معروفة، وتسعى إلى دفع سوريا نحو الفوضى عبر استغلال ملف الأقليات لتحقيق أجنداتها الخاصة.
وتوقعت المصادر أن تشهد البلاد خلال الأيام المقبلة نشاطاً لخلايا تنظيم “داعش” ووقوع أعمال شغب مفتعلة.
وحذرت الحكومة من الانجرار وراء دعوات خارجية تهدف إلى نشر الفتنة وإضعاف النسيج المجتمعي، بعد مظاهرات شهدتها بعض مدن الساحل للمطالبة باللامركزية وإطلاق سراح موقوفين.








